شباب نت | shpap-net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شباب نت -صحـــــــابك ع نــــــــت
 
الرئيسيةالرئيسية  بوابةبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
المواضيع الأكثر نشاطاً
مسلسل رافت الهجان كامل تورنت
تطوير العتاد من راقى لفاخر بدون كور تنين
حسابات وكوكيز لأفضل مواقع التحميل FileSonic | Hotfile | MegaUpload |
حصريا تحميل فيلم الديلر للنجم احمد السقا بجوده عاليه جدا جدا
لعبة كراش سباق سيارات للكمبيوتر
مكتبة نكت........
اكبر مكتبة لجميع المصاحف الموجودة بالقسم الاسلامى - متجدد باستمرار
موسيقى فيلم الطيب والشرس والقبيح The Good The Bad and The Ugly mp3
جميع اصدارات اللعبة المعشوقه ولمحبي الفيفا FIFA PC و اصدارات FIFA World Cup PC كاملين نسخ Razor1911 ونسخ Reloaded متجربين روابط شغالة ولينكات سريعة فيفا من 1994 الى 2010 ادخلو مفيش فيفا ومش موجودة عندنا
لفتح المواقع المحجوبة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 171 بتاريخ 22/11/2024, 00:28
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
vip
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
MEDMEDOOO
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
Queen
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
taha dido
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
كل الاشواق
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
princess
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
the king
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
www
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
مرسا
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
فايرتوب
[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_rcap1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Voting_bar1[عدل] الحياة في ظلال القرآن Vote_lcap1 
{{خدمات منتدانا}}


عايز تضحك لغاية اما تجيب اخرك يبقى لازم تزوور موقعنا الجديد .

موقع فيه جميع قفشات افلام اللي هتخليك تفطس من ضحك

اضغط للدخول للموقع هـنـا

Pop-up Window Pop-up Window http://qaflam.com/

 

 [عدل] الحياة في ظلال القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
taha dido
عضو ماسى
عضو ماسى
taha dido


ذكر
عدد الرسائل : 146
تاريخ الميلاد : 02/05/1996
العمر : 28
احترام قوانين المنتدى : [عدل] الحياة في ظلال القرآن 111010
الاوسمة : [عدل] الحياة في ظلال القرآن 20112666ea3
السٌّمعَة : 0
نقاط العضو : 112657
تاريخ التسجيل : 26/08/2009

[عدل] الحياة في ظلال القرآن Empty
مُساهمةموضوع: [عدل] الحياة في ظلال القرآن   [عدل] الحياة في ظلال القرآن I_icon_minitime29/8/2009, 15:26

وإليك الحياة في ظلال الفرآن كما عاشها سيد قطب ويقدم بها في ظلال القرآن، نجتزء منها هذا المقطع:

الحياة في ظلال القرآن نعمة. نعمة لا يعرفها إلا من ذاقها. نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه. والحمد لله . . لقد منَّ علي بالحياة في ظلال القرآن فترة من الزمان ، ذقت فيها من نعمته ما لم أذق قط في حياتي . ذقت فيها هذه النعمة التي ترفع العمر وتباركه وتزكيه.
لقد عشت أسمع الله - الله - يتحدث إلي بهذا القرآن . . أنا العبد القليل الصغير . . أي تكريم للإنسان هذا التكريم العلوي الجليل ؟ أي رفعة للعمر يرفعها هذا التنزيل ؟ أي مقام كريم يتفضل به على الإنسان خالقه الكريم ؟
وعشت - في ظلال القرآن - أنظر من علو إلى الجاهلية التي تموج في الأرض ، وإلى اهتمامات أهلها الصغيرة الهزيلة . . أنظر إلى تعاجب أهل هذه الجاهلية بما لديهم من معرفة الأطفال، وتصورات الأطفال، واهتمامات الأطفال . . كما ينظر الكبير إلى عبث الأطفال، ومحاولات الأطفال. ولثغة الأطفال . . وأعجب . . ما بال هذا الناس ؟! ما بالهم يرتكسون في الحمأة الوبيئة، ولا يسمعون النداء العلوي الجليل . النداء الذي يرفع العمر ويباركه ويزكيه ؟
عشت أتملى - في ظلال القرآن - ذلك التصور الكامل الشامل الرفيع النظيف للوجود . . لغاية الوجود كله، وغاية الوجود الإنساني . . وأقيس إليه تصورات الجاهلية التي تعيش فيها البشرية، في شرق وغرب، وفي شمال وجنوب . . وأسأل . . كيف تعيش البشرية في المستنقع الآسن، وفي الدرك الهابط، وفي الظلام البهيم وعندها ذلك المرتع الزكي، وذلك المرتقى العالي، وذلك النور الوضيء ؟

وعشت - في ظلال القرآن - أحس التناسق الجميل بين حركة الإنسان كما يريدها الله، وحركة هذا الكون الذي أبدعه الله . . ثم أنظر . . فأرى التخبط الذي تعانيه البشرية في انحرافها عن السنن الكونية، والتصادم بين التعاليم الفاسدة الشريرة التي تملى عليها وبين فطرتها التي فطرها الله عليها . وأقول في نفسي:أي شيطان لئيم هذا الذي يقود خطاها إلى هذا الجحيم ؟ يا حسرة على العباد !!!
وعشت - في ظلال القرآن - أرى الوجود أكبر بكثير من ظاهره المشهود . . أكبر في حقيقته، وأكبر في تعدد جوانبه . . إنه عالم الغيب والشهادة لا عالم الشهادة وحده. وإنه الدنيا والآخرة، لا هذه الدنيا وحدها . . والنشأة الإنسانية ممتدة في شعاب هذا المدى المتطاول كله إنما هو قسط من ذلك النصيب. وما يفوته هنا من الجزاء لا يفوته هناك. فلا ظلم ولا بخس ولا ضياع. على أن المرحلة التي يقطعها على ظهر هذا الكوكب إنما هي رحلة في كون حي مأنوس، وعالم صديق ودود. كون ذي روح تتلقى وتستجيب، وتتجه إلى الخالق الواحد الذي تتجه إليه روح المؤمن في خشوع: ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال . . تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن ، وإن من شيء إلا يسبح بحمده . . أي راحة، وأي سعة وأي أنس، وأي ثقة يفيضها على القلب هذا التصور الشامل الكامل الفسيح الصحيح ؟
وعشت - في ظلال القرآن - أرى الإنسان أكرم بكثير من كل تقدير عرفته البشرية من قبل للإنسان ومن بعد . . إنه إنسان بنفخة من روح الله: فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين . . وهو بهذه النفخة مستخلف في الأرض: وإذ قال ربك للملائكة:إني جاعل في الأرض خليفة . . ومسخر له كل ما في الأرض: وسخر لكم ما في الأرض جميعا . . ولأن الإنسان بهذا القدر من الكرامة والسمو جعل الله الآصرة التي يتجمع عليها البشر هي الآصرة المستمدة من النفخة الإلهية الكريمة . جعلها آصرة العقيدة في الله . . فعقيدة المؤمن هي وطنه، وهي قومه، وهي أهله . . ومن ثم يتجمع البشر عليها وحدها، لا على أمثال ما تتجمع عليه البهائم من كلأ ومرعى وقطيع وسياج ! . .
والمؤمن ذو نسب عريق، ضارب في شعاب الزمان. إنه واحد من ذلك الموكب الكريم، الذي يقود خطاه ذلك الرهط الكريم:نوح وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق، ويعقوب ويوسف، وموسى وعيسى، ومحمد . . عليهم الصلاة والسلام . . وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون . . هذا الموكب الكريم، الممتد في شعاب الزمان من قديم، يواجه - كما يتجلى في ظلال القرآن - مواقف متشابهة، وأزمات متشابهة، وتجارب متشابهة على تطاول العصور وكر الدهور، وتغير المكان، وتعدد الأقوام. يواجه الضلال والعمى والطغيان والهوى، والاضطهاد والبغي، والتهديد والتشريد. ولكنه يمضي في طريقه ثابت الخطو، مطمئن الضمير، واثقا من نصر الله، متعلقا بالرجاء فيه، متوقعا في كل لحظة وعد الله الصادق الأكيد: وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا. فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين، ولنسكننكم الأرض من بعدهم. ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد . . موقف واحد وتجربة واحدة. وتهديد واحد. ويقين واحد. ووعد واحد للموكب الكريم . . وعاقبة واحدة ينتظرها المؤمنون في نهاية المطاف. وهم يتلقون الاضطهاد والتهديد والوعيد . .

[عدل] من مزايا التفسير "في ظلال القرآن"
لقد عاش سيد قطب "في ظلال القرآن"، لمدة 25 سنة كما ذكر ذلك هو نفسه في تفسيره... بعد استكمال حفظ كتاب الله واستظهاره، ودراسة عشرات التفاسير التي يحيل عليها أحياناً وينتقدها تارة أخرى. والدارس لتفسير "في ظلال القرآن" يقف ولا شك على ما يمتاز به هذا التفسير عن سواه. فهو ينفرد بمزايا خاصة كثيرة يطول استعراضها بالبيان في هذا السياق، نذكر منها : مقدمات السور وتلخيص موضوعاتها ومضمون كل منها تحليلا، مع إبراز طابع كل سورة وشخصيتها وظلها الخاص بها، وحكمة ترتيب آياتها ومقاطعها، والإيقاع الموسيقي لتلك المقاطع وتغيير القافية بحسب السياق ودوره في التبشير أو النذير والوعد أو الوعيد، الخ... والوقوف على المكي منها المصطبغ بالتركيز على عقيدة التوحيد الصحيحة، ثم المدني منها المبين لأحكام الشريعة بعد قيام دولة الإسلام على يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة، وإلى غير ذلك من الأمور ومظاهر التصوير الفني في القرآن، والبلاغة والإعجاز، مع توظيف أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والمتشابه والمحكم وشتى علوم القرآن، والحقائق العلمية الحديثة والتاريخية التي تواكب النص القرآني بدون تعارض. وأسرار القرآن وعجائبه لا يمكن إحصاؤها واحتواؤها، فينفد البحر تلو البحر حِبراً يُكتب ولن تنفد كلمات الله عبر العصور والأمصار. هذا من حيث الشكل، أما من حيث المضمون : فمنهج سيد قطب صارم، بالتقيد في التفسير بالمأثور والرجوع إلى السنة والنصوص الثابتة رواية، والمرفوعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فيشعر القارئ بمدى الاحتراز والحذر الذي يبديه مثلا من الإسرائيليات، التي يأسف لتسربها لكتب التفسير قديمها وحديثها على جلال قدرها. فيعرض عن الروايات التي "يشم" منها أساطير التوراة المحرفة، ولا يجاري باقي المفسرين بإقحامها في تفسيره الذي أراده الله أن يكون خالصاً للناهلين، خالصاً مخلصاً من تلك الإسرائيليات التي تسربت لجل كتب التفسير، بأسلوب ممتع سلسٍ، ويُخرج لنا من بطون المجلدات الست من تفسيره رحيقاً مختوماً وشراباً سائغاً للشاربين. وما هو إلا فتح من الله عليه وعلى من استفاد من تفسيره للذكر الحكيم. وقد كان يمر بالآية ويقول بكل تواضع أنه استعصى عليه فهمها، فيفتح عليه بفهم من العلم اللدني، فيتداركها بالشرح في الطبعة اللاحقة من تفسيره... وهذا إن هو إلا غيض من فيض فقط ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[عدل] الحياة في ظلال القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب نت | shpap-net :: منتديات العامة :: منتدى الاسلامى | Islamic Forum-
انتقل الى: